منتدى - •( Mohsen sharkas )• -
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى - •( Mohsen sharkas )• -

mohsen sharkas
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تمارين القوة اللاهوائية بناء لجسم سليم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بلاميطا
Admin
Admin
بلاميطا


عدد الرسائل : 239
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 21/01/2008

تمارين القوة اللاهوائية بناء لجسم سليم Empty
مُساهمةموضوع: تمارين القوة اللاهوائية بناء لجسم سليم   تمارين القوة اللاهوائية بناء لجسم سليم I_icon_minitimeالسبت أبريل 12, 2008 7:21 am

تمارين القوة اللاهوائية بناء لجسم سليم Health.396726



قال باحثون من جامعة كونيكتيكيت في بحثهم المنشور ضمن عدد ديسمبر (كانون الأول) من المجلة الأميركية للفسيولوجي والغدد الصماء وعمليات الأيض، إن مداومة المرأة على القيام بتمارين القوة، التي تستخدم فيها أوزان متوسطة، هي إحدى الوسائل لمساعدتها على اكتساب متانة للعظم وبالتالي تقليل احتمالات إصابات الكسور فيه. ويعلل الباحثون الأميركيون هذه النتيجة الصحية لتمارين الأوزان بأنها تعمل على المدى الطويل في رفع معدلات هورمون النمو في جسم المرأة.
والمعروف أن هورمون النمو، الذي تفرزه الغدة النخامية الموجودة في قاع الدماغ، يلعب دوراً مهماً في تعزيز نمو العظم والعضلات لدى النساء من ناحيتي البنية والتركيب. أي أن هورمون النمو لدى المرأة يقوم بنفس الدور الذي يلعبه هورمون تستوستيرون الذكري لدى الرجال. هذا بالإضافة إلى دوره في منع تحلل الأنسجة ورفع مستوى عمليات الأيض الحيوية في الجسم ومنع الإصابة بكسور العظم الناجمة عن الإجهاد في الاستخدام.
وفي هذه الدراسة الجديدة، قام الباحثون بمقارنة تأثير أنظمة مختلفة من تمارين الأوزان الممارسة من خلال عدة وسائل للتقويم والاختبار. وتوصلوا بمجمل النتائج إلى أن الدور الذي يلعبه هورمون النمو في أجسام النساء هو أكثر تعقيداً مما كان يظن في السابق.
وقال الدكتور ويليم كريمر إننا وجدنا أن الاستجابة في إفراز الجسم لكميات من هورمون النمو تتحقق بممارسة درجات متوسطة أو شديدة من أنظمة تمارين الأوزان التي تتكرر الحركات الممارسة فيها من 3 إلى 12 مرة عبر استخدام أثقال مختلفة. وأضاف ان النساء بحاجة إلى ممارسة جهد يتطلب مقاومة بأوزان ذات ثقل كي يتم لهن بناء عضلات وعظم قوي.
وكان الباحثون من جامعة بنسالفينيا قد عرضوا في مارس (آذار) الماضي، ضمن فعاليات المؤتمر السنوي السادس والأربعين لانتشار أمراض القلب والوقاية منها آنذاك، أن ممارسة النساء لحصتين أسبوعياً من تمارين اكتساب القوة باستخدام الأوزان تقلل بالفعل من كمية شحم البطن لدى البدينات. وتم التأكد من نقصان كمية شحم البطن عبر إجراء أشعة مقطعية للبطن لدى المشاركات في تلك الدراسة التي استغرقت المتابعة فيها سنتين.
هورمون النمو
* ويعتقد الكثيرون أن الجسم يحتاج إلى هورمون النمو كي ينمو في الطول، أنه مهم فقط للأطفال والمراهقين في مرحلة نمو العظم طولاً. لكن الدراسات الفسيولوجية دلت على أن البالغين يحتاجون توفر كميات منه في أجسامهم. وأن ثمة العديد من التأثيرات السلبية لنقصه لدى البالغين وكبار السن.
وهورمون النمو هو أحد المركبات الكيميائية التي تفرزها الغدة النخامية الموجودة في قاع الدماغ. والكمية التي تفرزها الغدة النخامية من هورمون النمو تختلف خلال مراحل حياة الإنسان، حيث تكون عالية خلال مراحل الطفولة، لتبلغ الذروة خلال مرحلة المراهقة، ثم تنخفض الكمية تدريجياً بعد ذلك، لكن يظل الجسم يفرزه.
ويعمل الهورمون على مستوى أنسجة العظم والعضلات والشحم، ولذا يحتاجه الجسم طوال العمر لتحقيق التوازن الصحي في نمو ومحافظة الأنسجة هذه على عدة خصائص لها. وبدون توفر الكميات اللازمة منه أو لدى زيادة إفرازه، فإن اضطرابات عدة تظهر في الجسم. وفي حال الأطفال تكون علامات ذلك واضحة، ففي حال النقص يبدو الطفل ضعيف النمو وقصيراً. بينما النقص لدى البالغين من الصعب تشخيصه خاصة مع اكتمال طول العظم، لكن من الممكن ملاحظة ذلك عبر النظر إلى مكونات الجسم ككل.
علامات النقص
* ولأن هورمون النمو ضروري للمحافظة على كمية معتدلة من الشحم في الجسم، فإن نقصه يؤدي إلى تراكم الشحم في الجسم بطريقة غير صحية. ولذا يتراكم الشحم بسهولة في منطقة البطن وبين أحشاء الأعضاء فيه. كما أن ثمة اضطرابات أخرى تطال الكوليسترول، إذْ ترتفع نسبة الكوليسترول الكلي والكوليسترول الخفيف في الدم، وهما نوعان من الضار ارتفاعهما. وتنخفض نسبة الكوليسترول الثقيل، المفيد ارتفاعه في الوقاية من أمراض الشرايين.
ولأن الهورمون يؤثر في عضلات الجسم، فإن النقص فيه يقلل من حجم العضلات، كذلك يقلل من قوتها، ما يعيق قدرة الإنسان على التحرك بسهولة والقيام بالنشاط اليومي.
ولأن الهورمون لازم لبناء عظم سليم، فإن نقصه لدى البالغين، في أي سن كانوا، يؤدي إلى ضعف بنية العظم.
ومحصلة الأمور الثلاثة هذه في قوة وبنية العظم والعضلات، وفي زيادة تراكم الشحوم، تمثل علامات نقص هورمون النمو لدى البالغين.
وثمة جوانب نفسية وعضوية تترتب على نقص مستوى هورمون النمو لدى البالغين. وملخصها، كما يصفها بعض المرضى، بأنهم يشعرون أنهم ليسوا كما كانوا بالعادة فيما مضى. وذلك من نواح عدة، كتدني مستوى القدرات الجنسية، وضعف مستوى قدرات الجسم على أداء المجهود البدني في الجوانب الاجتماعية أو العملية الوظيفية، وفقدان الرغبة في الاختلاط بالناس أو الحديث مع الأصدقاء. وهي جوانب تشهد تحسناً ملحوظاً عند تناول العلاج الهورموني التعويضي للنقص الموجود.
أسباب وتحليل
* وبعيداً عن الحديث حول أسباب النقص لدى الأطفال، فإن البالغين قد يصابون بنقص هورمون النمو، إما نتيجة لورم في الغدة النخامية أو لإصابة أجزاء من الدماغ في أحد الحوادث أو التعرض لاختلال التحكم في أجزاء أخرى من الدماغ أو نتيجة للتقدم في العمر أو لغيرها من الأسباب المجهولة، التي بمحصلتها تقل نسبة الهورمون عند إجراء تحليل الدم وفق ضوابط خاصة.
وهذه الضوابط التحليلية الخاصة يقصد بها أن معرفة نقص نسبة هورمون النمو لا تتم عبر التحليل المباشر لعينة عشوائية من الدم. بل عبر إعطاء الإنسان مواد معينة في الدم تعمل على تحفيز إفراز الغدة النخامية لهورمون النمو. ثم أخذ عدة عينات من الدم في فترات متعاقبة لتتبع أثر تلك المادة في زيادة إفراز هورمون النمو في الجسم. ويشخص النقص في الإفراز حينما لا ترتفع نسبة هورمون النمو في الدم، أو أن الارتفاع لا يحصل بالقدر الكافي. وثمة مجموعة من المواد يمكن للطبيب استخدامها في تحفيز إفراز الجسم لهورمون النمو مثل هورمون الأنسولين وعقار كلونيدين ومواد أل دوبا أو أرجنين.
وثمة ضوابط لا مجال للاستطراد فيها حول كيفية معالجة النقص في هورمون النمو لدى البالغين وكبار السن، إن وجد.
وما تطرحه الدراسة الأميركية هذه هو أن تحقيق معدلات طبيعية ومفيدة من هورمون النمو أمر ممكن عبر ممارسة أنواع من تمارين القوة بكيفية جادة ولمدة طويلة.

*************** rendeer rendeer :rendeer
* تمارين القوة اللاهوائية بناء لجسم سليم
* وتعتبر تمارين اكتساب القوة باستخدام أوزان مختلفة لحركات متكررة للعضلات أحد أنواع التمارين من الفئة اللاهوائية أو ما تسمى أنإيروبيك. وذلك للتفريق بينها وبين التمارين الهوائية التي تسمى إيروبيك. والفارق بينهما أن في تمارين إيروبيك يستخدم الجسم الأوكسجين في إنتاج الطاقة اللازمة لقيام العضلات بالحركة في التمرين من النوع الهوائي كالهرولة أو السباحة. بينما يسلك الجسم طريقاً كيميائياً آخر، أي لا يستخدم الأوكسجين مباشرة فيه، لإنتاج مواد الطاقة اللازمة لتشغيل العضلات وحركتها أثناء التمارين اللاهوائية كرفع الأثقال أو تمارين القوة لتنمية حجم العضلات. وفهم الناس للاختلاف بين نوعي التمارين هو لإدراك أمرين. الأول أن تمارين إيروبيك لا تحقق توازناً في بناء العضلات بذاتها لأنها تعتمد على مجرد تكرار تحريك عضلات معينة في الجسم كما في أثناء الهرولة، وبالتالي زيادة طلبها للأوكسجين من القلب والرئتين، أي المقصود تنشيط كل من الجهاز الدوري والتنفسي عبر دفع القلب إلى ضخ دم بوتيرة أسرع وكمية أكبر، والرئتين إلى القيام بعملية التنفس بوتيرة أسرع وعمق أكبر. والأمر الثاني، ان تخفيف وزن الجسم من خلال تمارين إيروبيك مبني على خطوتين، الأولى هي حرق السكريات بأنواعها المخزونة في العضلات، وهو ما يتم في العشرين دقيقة التي يهرول الإنسان فيها. ثم في بقية اليوم تتم عملية بطيئة لتحويل جزء من دهون الجسم إلى سكريات لخزنها في العضلات بدل الذي تم حرقه مع الهرولة. ولذا فإن خفض الوزن الحقيقي يتم ما بعد التمارين. أما تمارين بناء العضلات أو غير إيروبيك فإن حرق السكريات في العضلات يسهم في خفض شيء يسير من الوزن، لكن زيادة حجم العضلات، ولو بشكل متوسط، يعني أن العضلات ستطلب سحب كمية أكبر من طاقة الدهون المخزونة في الأنسجة الشحمية، وبالتالي خفض الوزن بشكل متدرج وأكبر. ولا تعتبر اليوم، من الناحية الطبية، تمارين بناء العضلات أمراً خاصاً بالرجال وحدهم، فالفوائد الصحية والطبية لهذا النوع من التمارين تحتاجها المرأة أيضاًً. وليس المقصود بناء العضلات بأحجام ضخمة وغير طبيعية كما يمارس رياضيو كمال الأجسام، فهذا أمر لا يحتاجه الرجال ولا النساء من الناحية الصحية. لأن هذه التمارين لها فوائد عدة، تشمل رفع قدرات اللياقة البدنية والقدرة على أداء الأعباء المنزلية والأسرية. وبناء عظم قوي عبر زيادة كثافة بنيته. وتقليل كمية الشحم في الجسم، لأن زيادة حجم العضلات تعني زيادة حرق الدهون. وتقليل خطورة التعرض للإصابات، لأن العضلات القوية تحمي المفاصل من الإصابة حال الحوادث أو السقوط أو سوء الاستعمال، سواء أثناء القيام بالأنشطة الحياتية داخل أو خارج المنزل، وعلى سبيل المثال بناء عضلات قوية في الظهر يخفف من ألم فقرات العمود الفقري. وأيضاً زيادة مرونة المفاصل وسهولة أداء الحركات والمحافظة على التوازن عبر اكتساب عضلات قوية. ورفع الشعور بالصحة والعافية، أي الثقة بالنفس نتيجة البنية السليمة للجسم ككل. وتحسين النوم ليلا، لأن ممارسة التمارين الرياضية يعيد التوازن إلى مراكز النوم في الدماغ. والتمكن من الاعتماد بشكل أكبر على النفس في أداء الواجبات اليومية وخدمة النفس.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تمارين القوة اللاهوائية بناء لجسم سليم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإقناع: القوة المفقودة
» تمارين للخيال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى - •( Mohsen sharkas )• -  :: الـريـاضـات :: كنغ فو-
انتقل الى: